Admin général المدير العام للمنتدى
بلاد الإسلام عدد الرسائل : 992 العمل/الترفيه : * المزاج : الحمد لله السٌّمعَة : 63 نقاط : 7824 تاريخ التسجيل : 28/01/2009
| موضوع: محاضرة و موضوع هام للشيخ محمد حسين يعقوب (للشباب) الخميس 20 أغسطس 2009, 13:35 | |
| محاضرة هامة يطرح فيها الشيخ مشكلة الشهوة وقيام الشباب بممارسة الاستمناء أو ما يسمى بالعادة السرية مقدما لهم النصيحة الأبوية والتوجيهية التربوية وطرق علاج هذه المشكلة.
حمل الجزء الأول من هذا الرابط http://media.islamway.com/lessons/yaqoob//istimna1.rm
حمل الجزء الثانى من هذا الرابط http://media.islamway.com/lessons/yaqoob//istimna2.rm
أما عن الموضوع فيجب القراءة له بتأنى وصبر حتى تصل إلى العلاج المطلوب
الموضوع خاص جداً بكل شخص غير محصن وكذلك بكل شخص محصن لكى يوصل هذا العلاج لكل من يبحث عنه ارجو من كل الأعضاء المشاركة ووضع الصائح الفعالة حتى تعم المنفعة ولا تبخل أخى بتقديم النصيحة لعل اللّه يهدى بها أحداً فيدعو لك بالغيب .
قال اللّه تعالى " كنتم خير أمة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون باللّه ". صدق اللّه العظيم
والموضوع يبداء بفتوى من موقع الاسلام سؤال وجواب ثم ذكر بعد ذلك كيفية العلاج
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين تحريم الاستمناء باليد واليكم الفتوى العلاج :
أولاً : القرآن الكريم قال ابن كثير رحمه الله تعالى : وقد استدل الإمام الشافعي ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية وهي قوله تعالى : ( والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) 4-6 سورة المؤمنون ، وقال الشافعي في كتاب النكاح : فكان بيّناً في ذكر حفظهم لفروجهم إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم تحريم ما سوى الأزواج وما ملكت الأيمان .. ثم أكّدها فقال : ( فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) . فلا يحل العمل بالذكر إلا في الزوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء والله أعلم . كتاب الأم للشافعي . واستدل بعض أهل العلم بقوله تعالى : ( وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور 33 على أن الأمر بالعفاف يقتضي الصبر عما سواه . ثانيا : السنّة النبوية : استدلوا بحديث عبد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءةَ ( تكاليف الزواج والقدرة عليه ) فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ( حماية من الوقوع في الحرام ) رواه البخاري فتح رقم 5066 . فارشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم مع مشقّته ولم يرشد إلى الاستمناء مع قوة الدافع إليه وهو أسهل من الصوم ومع ذلك لم يسمح به . وفي المسألة أدلة أخرى نكتفي بهذا منها . والله أعلم وأمّا العلاج لمن وقع في ذلك ففيما يلي عدد من النصائح والخطوات للخلاص : 1- يجب أن يكون الداعي للخلاص من هذه العادة امتثال أمر الله واجتناب سخطه .
2- دفع ذلك بالصلاح الجذري وهو الزواج امتثالاً لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب بذلك .
3- دفع الخواطر والوساوس وإشغال النفس والفكر بما فيه صلاح دنياك وآخرتك لأن التمادي في الوساوس يؤدي إلى العمل ثم تستحكم فتصير عادة فيصعب الخلاص منه .
4- غض البصر لأن النظر إلى الأشخاص والصور الفاتنة سواء حية أو رسماً وإطلاق البصر يجرّ إلى الحرام ولذلك قال الله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) الآية ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تُتْبع النظرة النظرة " رواه الترمذي 2777 وحسّنه في صحيح الجامع 7953 فإذا كانت النّظرة الأولى وهي نظرة الفجأة لا إثم فيها فالنظرة الثانية محرّمة ، وكذلك ينبغي البعد عن الأماكن التي يوجد فيها ما يغري ويحرك كوامن الشهوة . 5- الانشغال بالعبادات المتنوعة ، وعدم ترك وقت فراغ للمعصية .
6- الاعتبار بالأضرار الصحية الناتجة من تلك الممارسة مثل ضعف البصر والأعصاب وضعف عضو التناسل والآم الظهر وغيرها من الأضرار التي ذكرها أهل الطّب ، وكذلك الأضرار النفسية كالقلق ووخز الضمير والأعظم من ذلك تضييع الصلوات لتعدّد الاغتسال أو مشقتّه خصوصا في الشتاء وكذلك إفساد الصوم .
7- إزالة القناعات الخاطئة لأن بعض الشباب يعتقد أن هذه الفعلة جائزة بحجة حماية النفس من الزنا واللواط ، مع أنّه قد لا يكون قريبا من الفاحشة أبدا .
8- التسلح بقوة الإرادة والعزيمة وألا يستسلم الشخص للشيطان . وتجنب الوحدة كالمبيت وحيدا وقد جاء في الحديث أنّ النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبيت الرجل وحده " . رواه الإمام أحمد وهو في صحيح الجامع 6919 .
9- الأخذ بالعلاج النبوي الفعّال وهو الصوم لأنه يكسر من حدة الشهوة ويهذّب الغريزة ، والحذر من العلامات الغريبة كالحلف ألا يعود أو ينذر لأنه إن عاد بعد ذلك يكون نقضا للأيمان بعد توكيدها وكذلك عدم تعاطي الأدوية المسكنة للشهوة لأن فيها مخاطر طبية وجسدية وقد ثبت في السنّة ما يُفيد تحريم تعاطي ما يقطع الشهوة بالكلية .
10- الالتزام بالآداب الشرعية عند النوم مثل قراءة الأذكار الواردة ، والنوم على الشقّ الأيمن وتجنب النوم على البطن لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك .
11- التحلي بالصبر والعفة لأنه واجب علينا الصبر عن المحرمات وإن كانت تشتهيها النفس ولنعلم بأنّ حمل النّفس على العفاف يؤدي في النّهاية إلى تحصيله وصيرورته خُلُقا ملازما للمرء وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم : مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ . " رواه البخاري فتح رقم 1469 .
12- وإذا وقع الإنسان في هذه المعصية فعليه أن يبادر إلى التوبة والاستغفار وفعل الطاعات مع عدم اليأس والقنوط لأنه من كبائر الذنوب .
13- وأخيراً مما لا شك فيه أن اللجوء إلى الله والتضرع له بالدعاء وطلب العون منه للخلاص من هذه العادة هو من أعظم العلاج لأنه سبحانه يجيب دعوة الداعي إذا دعاه ، والله أعلم .
الشيخ محمد صالح المنجد واضافتى البسيطة للحلول والمخاطر كما يلى
ايضا عدم الذهاب المبكر الى النوم بل الذهاب عند النعاس الشديد ممارسة رياضة قوية للشباب ورياضة معقولة للفتيات النوم على سماع القران الدعاء تذكر مراقبة الله والاستحياء منه اثارها الجانبية معروفة من ضعف عام فى الجسد وضعف جنسى بعد الزواج وقد يصل البعض الى ممارستها حتى بعد الزواج ومعرفة مخاطرها تؤدى وتساعد على التوقف العادة السرية تفقد معانى ايمانية جميلة مثل الحياء وحسن الخلق وغض البصر اكيد نظرة الممارس للجنس الاخر غير سوية او فعلا يقوم بمشاهدة افلام اباحية اذا فسادها كبير ويجب تذكر الموت وانه قد ياتى اليك اما ممارسا او مهيئا للمارسة تجنب تعدد الاستحمام والافضل ان يكون دشا شبه بارد والاسراع فى اخذه وعدم التامل فى الجسد كثرة العبادات من نوافل وقيام ان يكون لديك صديق مخلص يعينك على الطاعات وينصحك نصحا جميلا هذا وبالله التوفيق
مخاطر شديدة .......... للفتيات تتسبب العادة السرية فى حدوث التهابات مهبلية ودخول بكتريا قد تؤدى الى انسدادات فى الانابيب وقناة فالوب ونسبة حدوث العقم عالية لهذه الاسباب ايضا قد تؤدى الى فقدان غشاء البكارة لان الكثيرات يستخدمن ادوات وقد تؤدى للبرود الجنسى لديها بعد الزواج لانها اعتادت التمتع بغير الصورة التى فطرها الله عليها وللرجل والمراة على حد سواء يعتاد الشخص على الهياج اليدوى مما يؤدى الى فقد الحياة الزوجية معناها والى الانطواء احد الزوجين عن الاخر احتقان البروستاتا عن الرجال لان الاشباع غير حقيقى فقط انزال وجهد فارغ غير حقيقى ايضا تجد ان اكثر من يمارسها ينتابه شعور بالذنب واستحقار للنفس ويعاود اليها لانها صارت ادمان وهل تعلمى اختاه انها قد تؤدى الى فشل كلوى ؟؟؟نعم لانها تؤدى الى التهابات بولية شديدة ايضا احتقان وتضخم البرستاتة عند الرجال بالتاكيد والتهابات فى البروستاتا تتضح من نزول افرازات مخاطية بصورة غير عادية ايضا قد تؤدى الى سرعة القذف بعد الزواج نتيجة ان العادة السرية تتسبب فى حدوث التهابات مزمنة فى مجرى البول اذا تجدد لدى الحلول حتما ساوافيكم بها وبالله التوفيق ادعوا لنا جميعا برضا الله | |
|