منتدى بديرة أحلى منتدى | Badira AhlaMontada

مرحبا بك أخي اختي الزائر نتمنى ان اعجبك المنتدى ان تقوم بالتسجيل معنا لتفيد وتستفيد اهلا بك
إن كنت عضوا فعليك الدخول لتتصفح أقسام منتدانا بسهولة
مع تحيات مدير منتدى بديرة
منتدى بديرة أحلى منتدى | Badira AhlaMontada

مرحبا بك أخي اختي الزائر نتمنى ان اعجبك المنتدى ان تقوم بالتسجيل معنا لتفيد وتستفيد اهلا بك
إن كنت عضوا فعليك الدخول لتتصفح أقسام منتدانا بسهولة
مع تحيات مدير منتدى بديرة
منتدى بديرة أحلى منتدى | Badira AhlaMontada
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى بديرة يحتوي عى موضيع متنوعة الهدف من إنشائه إكتساب الحسنات و الصدقات الجارية
 
الرئيسيةأحدث الصورالحوار فن 338التسجيلدخول
الحوار فن Banner

 

 الحوار فن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin général
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
Admin général


البلد بلاد الإسلام
ذكر
عدد الرسائل : 992
العمل/الترفيه : *
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 63
نقاط : 7824
تاريخ التسجيل : 28/01/2009

الحوار فن Empty
مُساهمةموضوع: الحوار فن   الحوار فن I_icon_minitimeالجمعة 22 مايو 2009, 11:34


يعتبر (الحوار) من الأمور
التي نمارسها باستمرار. لذا فإتقان هذا الفن، أمرا مهما جدا. فأسلوب
الحوار والكلام يدل على شخصية وسلوك وأخلاق المتحدث.
من خلال هذا الفصل، سنرى
كيف يمكننا تطوير مهارتنا بهذا الفن، وذلك من خلال طرح مشكلة عملية، تحتاج
لأن يتحاور الأطراف فيما بينهم، لتفادي المشكلة وأسبابها مستقبلا. ومن ثم
سنطرح الحوار الذي نراه مناسبا لحل المشكلة، ونحلله، وندلل على أهميته من
سيرة نبينا الكريم محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم.
أحضر قلما وورقة، وحاول الإجابة على السؤال في آخر الموقف التالي:
الموقف:
يعمل
أحد المصانع بنظام الورديات، حيث توجد به ورديتا عمل (صباحية ومسائية).
يدير الوردية الأولى شاب ذكي ومؤهل، أما الوردية الثانية فيديرها موظف
تجاوز الخمسين عاما، قضى عمره في المصنع، فأصبح ذا خبرة كبيرة في الآلات
وطريقة عملها.
وذات
يوم خطرت ببال الموظف الشاب فكرة جديدة لتطوير عمل الآلات وزيادة
إنتاجيتها، لكن تنفيذها يحوي بعض المخاطر على سلامة الآلات. فعرض الفكرة
على المدير وناقشه بها، فوافق المدير عليها.
أسرع
الموظف بتنفيذ الفكرة. وبالفعل زادت سرعة الإنتاج. وعند اقتراب موعد
انتهاء ورديته، اضطر الشاب للخروج مبكرا من العمل، لارتباطه بموعد مهم.
فكتب التعديلات التي أحدثها في ورقة ووضعها على طاولة الموظف صاحب الخبرة
الذي يدير الوردية الثانية. ولم يستطع انتظاره حتى يحضر، فانصرف.
وعندما
حضر الموظف الآخر إلى المصنع، تفاجأ بطريقة عمل الآلات، ففزع من
التغييرات، وخشي على الآلات، فأغلقها في الحال. دون أن ينتبه للورقة التي
على مكتبه. مما أدى إلى خسارة كبيرة بسبب توقف الإنتاج.
المطلوب:
افترض أنك مديرا لهذا المصنع، كيف ستحاور موظفيك، بحيث لا تقلل من حرصهم على تطوير المصنع، وفي الوقت نفسه تنبههم للخطأ
بحيث أن لا تحبط الموظفين لانهم كانو حريصين على مصلحة المصنع فيجب ان لا
تخسرهم , وان تخرجون بحلول للمشكلة. وتتفادونها في المستقبل وتوجد الحلول لهذا الخطأ كي لا يتكرر. فما حدث سبب خسارة كبيرة للمصنع، لكن بالطبع خسارة موظفين أكفاء كهؤلاء تعتبر خسارة كبيرة أيضا!!
حاول كتابة الحوار الذي سيجريه المدير مع موظفيه.
الآن سأضع الحوار الذي
أراه مناسبا لحل المشكلة، وثم سأقوم بتحليل الحوار. قارن حوارك بالحوار
المعروض، وحاول تحليل حوارك لمعرفة مواطن الضعف فيه لتطويرها.
قبل أن نبدأ في الحوار.
علينا أن نتوقع أن كلا الموظفين (الشاب والكبير في السن)، يتوقعون لوم
المدير لهم، أو حتى معاقبتهم على ما قاموا به. لذلك فهم مستعدون للدفاع عن
أنفسهم في حالة توجيه أي لوم أو عتاب، فما قاموا به لم يكن إلا لمصلحة
المصنع (من وجهة نظرهم).
ولنعرض حوار المدير مع كل منهما على حدى:
يطلب
المدير الموظف الشاب (اسمه محمد) في البداية للاجتماع به. فيدخل الموظف
إلى مكتب المدير بثقة.. ولكنه مستعد للدفاع عن نفسه في حال توجيه أي اتهام
له. يرحب فيه المدير بابتسامة. ويبدأ بمحاورته:
المدير: مرحبا محمد. تفضل بالجلوس. كيف حالك؟ أتمنى أن جميع أمورك على ما يرام.
يجلس محمد (الموظف الشاب). ويكتف يده. وينظر إلى المدير مستعدا للدفاع عن نفسه.
المدير:
محمد. أنت من الموظفين الذين يفخر المصنع بجودهم فيه. وكفاءتك في العمل
ممتازة وحماسك جيد. وهذا كله أثر على تطور سير المصنع. خصوصا فكرة تعديل
طريقة تشغيل الأجهزة لمضاعفة الإنتاج، التي طرحتها البارحة.
بالطبع
سيؤثر هذا الكلام إيجابا على نفسية محمد. فتهدأ نفسه، ويبدأ تركيزه في
التفكير في الدفاع عن نفسه يقل. ويزداد تفكيره في كيفية توضيح أفكاره
بخصوص تطوير العمل.
محمد (الشاب): نعم نعم.. هذه الفكرة ستضاعف الإنتاج 60%. وسنغطي أسواق (تحمس الشاب لفكرته كثيرا واسترسل في شرحها والداعية لها).
بعد أن أنهى محمد شرحه فاتحه المدير في المشكلة التي حدثت:
المدير:
أنت على علم بالطبع بما حدث البارحة من إيقاف للمصنع. مما أدى إلى خسارة
في الإنتاج. ولكنا إن شاء الله سنعوضها بفكرتك.. لكني أود أن أستمع لرأيك
في سبب حدوث هذه المشكلة؟
يفكر محمد للحظات.. لم يتوقع أن يوجه إليه هذا السؤال. كل الذي كان يفكر به كيف سيدافع عن موقفه!!!
محمد
(الشاب): الفكرة ممتازة.. لكني أعتقد أننا يجب أن نخطط لطريقة تنفيذها
أكثر. فعندما نفذتها. تركت ورقة للموظف الآخر، ليكون لديه علم لما أجريته
من تعديلات. فلقد كنت مضطرا للخروج مبكرا من العمل.. ولكنه للأسف لم يرها.
بل رأى الآلات تعمل بشكل مغاير عما تعود عليه، فذهل، واعتقد أن خللا ما
ألم بها، فأطفأها.
المدير: إذا المشكلة ليست بسبب الفكرة. وإنما بسبب أمر آخر، ما هو برأيك؟
الموظف:
نعم.. المشكلة كانت في طريقة التعامل بيننا كموظفين.. فكان علي أن أتأكد
من أن الورقة ستصل إلى الموظف الآخر. فالأمر ليس بسيطا. وكان على الموظف
الآخر أيضا استشارتك قبل إطفاء الأجهزة، وعدم الانفعال.
المدير: إذن ماذا تقترح لحل المشكلة؟
الموظف
يرد وقد نسى الدفاع عن نفسه، وخوفه من الاتهام: من الأفضل أن نحسن وسيلة
الاتصال بين الموظفين، حتى يسهل علينا التشاور في شؤون المصنع. وأيضا
علينا اتباع نظاما محددا في تطبيق الأفكار، وذلك بإخبار الجميع عنها. وأن
وأن وأن (ويستمر محمد في سرد الحلول).
وانتهى
الحوار بينهما بوعد من المدير بجمع الموظف الشاب مع الموظف الآخر لتطبيق
هذه الحلول. فخرج الموظف الشاب بحماسه المعهود، وهو يفكر بوسائل جديدة من
الممكن أن تزيد إنتاجية المصنع وتطور عمله.
سأعود للتعليق على هذا الحوار بعد الانتهاء من الحوار الآخر بين المدير والموظف ذو الخبرة.
يدعو المدير الموظف الكبير في السن (عم أبو علي) فيدخل الموظف عم أبو علي، على المدير، متوترا، يفكر بما يمكن أن يقوله له المدير!!
المدير: أهلا عم أبو علي، تفضل بالجلوس، كيف حالك؟ هل أطلب لك شيئا تشربه؟
عم أبو علي: لا شكرا.
المدير: لا يمكن، يجب أن تشرب شيئا.
ويطلب له فنجان قهوة. فيشربها العم أبو علي.
المدير:
عم أبو علي.. أنت من الموظفين.. الذين قضوا عمرا طويلا في المصنع. وأنت
أحد الذين بنوه، فتعرف كل صغيرة وكبيرة به، وربما تكون أكثر مني معرفة
بآلاته وطريقة عملها. ولولا خبرتك ما كنا وصلنا لمستوانا الحالي.
عم أبو علي يبتسم، ويسعد بهذا الإطراء.
عم أبو علي: هذا واجبي، والمصنع هذا جزء من حياتي، ونجاحه هو نجاحي.
المدير: حسنا عم أبو علي. من خبرتك ومعرفتك، لماذا حدثت المشكلة البارحة في المصنع؟ هل بإمكانك أن توضح الأمر لي؟
عم أبو علي يفكر في السؤال، فلم يتوقع أن يسأله المدير هذا السؤال!!! ثم
أجاب: الأسباب كثيرة. أولها، أنني لم أكن أعلم عن الفكرة مسبقا.. ولم أعلم
بالورقة التي تركها لي (محمد) على مكتبي إلا اليوم، فلقد انشغلت البارحة
بالعمل، وعندما رأيت الآلات أثناء جولتي التفقدية عليها، فوجئت بها، وظننت
أن خللا ما قد أصابها، فأطفأتها حتى لا تزيد المشكلة.
المدير: إذن ما هي الحلول التي تطرحها لحل هذا المشكلة؟ حتى نتفادها في المرات القادمة؟
عم
أبو علي: علينا أن نتبع نظاما واضحا في إجراء التغييرات. أي أن أي تغيير
يعتمد يجب أن نعلم به قبل تنفيذه. وعلينا أيضا أن نوثق الروابط بيني وبين
الموظف محمد. وأن تكون وسيلة الاتصال بيننا للتشاور في أمور المصنع أكثر
سهولة. (ويستمر أبو علي في طرح الحلول).
المدير
: أشكرك عم أبو علي. فما ذكرته أنت قريب مما ذكره الموظف محمد، وسأجمعكم
ببعضكم قريبا إن شاء الله للاتفاق على حلول مفيدة لتطوير سير المصنع.
انتهى
حوار المدير مع أبو علي.. وخرج الأخير راضيا بما دار بينه وبين مديره،
وعازما على بذل قصارى جهده لتحسين أداء المصنع وتعويض الخسارة.
ما رأيكم بالحوار السابق؟! إليكم تحليله الآن:
نلاحظ
من الحوار أن المدير استخدم أسلوب النقاش وطرح الأسئلة على الموظفين لفتح
المجال لإبداء آرائهم. لذلك لم يحبط الموظفان ولم يتضايقا. فالمدير لم
يلمهم أو يعاقبهم، بل أثنى عليهم وطلب رأيهم. فهذا يرفع من مكانتهم ويدل
على تقدير واحترام المدير لهم.
فكانت النتيجة
أن تحمس الموظفان أكثر لحل المشكلة، لإثبات حرصهم على المصنع. فاستطاع
المدير بذلك أن يحل المشكلة دون أن يحبط الموظفين، وأن يضمن أيضا مشاركتهم
في تطوير المصنع وحماسهم له.
وعلى العكس من ذلك، لو
عاقبهم المدير أو لامهم لأحبط الموظفين، وقد يطلبوا إنهاء عملهم. لأن
حرصهم على المصنع كان جزاءه اللوم. وفي أحسن الأحوال سينفذون الحلول وهم
متضايقون من تعامل المدير معهم. وبالتأكيد سوف تضعف همهم لتطوير المصنع.
نفس الطريقة نستطيع أن
نطبقها في تعاملنا في الحياة. فعندما يقول لي شخص مثلا: أنت مخطئة، أو أنت
كاذبة، أو يتهمني بأي اتهام. فالرد عليه بنفس طريقته أو الدفاع بقول أنني
لست كذلك لن تفيد. والأفضل من ذلك الحوار. كأن أقول له مثلا وبدون غضب أو
خوف: لماذا تعتقد أني كذلك؟ ما الذي رأيته مني لتحكم علي؟ بذلك يتحول
الموقف إلى حوار وتوضيح بدلا من توجيه الاتهامات.




عدل سابقا من قبل مدير الموقع في الجمعة 22 مايو 2009, 11:36 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin général
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
Admin général


البلد بلاد الإسلام
ذكر
عدد الرسائل : 992
العمل/الترفيه : *
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 63
نقاط : 7824
تاريخ التسجيل : 28/01/2009

الحوار فن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحوار فن   الحوار فن I_icon_minitimeالجمعة 22 مايو 2009, 11:35

موقف أخر. إن رأى أحدكم
أخاه مثلا أخطأ في حق أبنائه. فعاقبهم بشدة لخطأ ما، من دون أن يتفاهم
معهم. بإمكانك لأن تتحاور معه بدلا من أن تقول له: أنت مخطئ، أنت لا تعرف
كيف تتعامل مع أبنائك، كان عليك أن تفعل كذا وكذا. فهنا أنت تركز على
اللوم والاتهام بدلا من حل المشكلة. من الأفضل أن تقول له: يا أخي، في
اعتقادك ما نتيجة ردة فعلك هذه؟ ما رأيك لو قلت لهم كذا وكذا؟ لو كنت
مكانهم هل ترى أن تصرفك فصحيح؟
أسئلتك هذه ستجعله يستنتج
خطأه. ويدعه يقول الحل بنفسه. فأنت بذلك تعطيه فرصة أكبر للتفكير في الحل.
بدلا من التفكير في الدفاع عن موقفه عند اتهامك له بعدم معرفته أصول
التعامل مع أبناءه.
والأمثلة على المواقف التي
نتعرض لها يوميا، وتحتاج منا أن نتحاور مع الأطراف الأخرى في الموقف،
كثيرة جدا. كل ما عليك، هو أن تفكر بالأسلوب الأمثل الذي يجعل الطرف الآخر
يكتشف خطأه بنفسه، ويحاول إيجاد الحل له، دون أن يؤثر ذلك على نفسيته.
أعلم
أن التطبيق ليس سهلا. لكن بإمكانك أن تطور هذه المهارة لديك، بالتعود على
ممارستها، وسترى نفسك تتحسن في كل مرة. وتذكر نقطة مهمة: ركز على الحلو
أكثر من التركيز على اللوم وتوجيه الاتهامات.
أود الإشارة هنا، أن المتتبع للسيرة النبوة المطهرة، سيرى أمثلة رائعة في فن الحوار،
والفنون الأخرى الضرورية لاكتساب محبة الناس. لذا نرى أن رسولنا الكريم،
عليه أفضل الصلاة والتسليم، استطاع أن يدخل قلوب البشر، من رآه وحتى من لم
يره. وهذا موقف نرى فيه أسلوب رسولنا الكريم في الحوار، وكيف استطاع أن
يبين للشاب خطأه، بأسلوب يختلف عما كان يريد الصحابة القيام به.
عن
أبي أمامة أن فتى شابا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول
الله ائذن لي بالزنا، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا (مه، مه) فقال:
ادن، فدنا منه قريبا.
قال: فجلس.
قال: أتحبه لأمك ؟
قال: لا والله، جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم.
قال: أتحبه لأختك ؟
قال: لا والله جعلني الله فداءك.
قال: والناس لا يحبونه لأخواتهم.
قال: أتحبه لعمتك؟
قال: لا والله ، جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم.
قال: أتحبه لخالتك؟
قال: لا والله، جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم.
قال: فوضع يده عليه وقال: "اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وأحصن فرجه".
فلم يكن من الفتى بعد ذلك يلتفت إلى شيء. رواه أحمد
ألم تلاحظوا أن الرسول صلى
الله عليه وسلم، لم يستخدم أسلوب اللوم أو العقاب، وإنما استخدم أسلوب
الحوار والمناقشة، وطرح الأسئلة، ليدع المجال للأخر للتفكير في أمره.
ولاحظوا معي هذه النقاط بالنسبة لهذا الموقف:
المجالسة، الرفق، الاحتواء، الحوار، السؤال، الاستماع، الاختيار، الذات، القناعة، الحوافز، الدعاء، واللمسة الأبوية.
أخيرا، حاول أن تتذكر
مواقف حدثت لك، ألزمتك على التحاور مع الأطراف الأخرى، وحاول أن تتذكر
نتيجة ذلك الحوار، هل كانت نتيجة إيجابية أم سلبية. فإنك كانت إيجابية،
فأنت تسير على الطريق الصحيح. أما إن كانت سلبية، فعليك أن تحسن أسلوبك،
بالطريقة التي شرحت أعلاه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin général
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
Admin général


البلد بلاد الإسلام
ذكر
عدد الرسائل : 992
العمل/الترفيه : *
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 63
نقاط : 7824
تاريخ التسجيل : 28/01/2009

الحوار فن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحوار فن   الحوار فن I_icon_minitimeالأحد 09 أغسطس 2009, 15:10

للأسف هذا الفن المشروع فن الحوار بات الأن فن الخوار في عائلاتنا فلا يستطيع الإبن التكلم مع الأب لذلك يلتجأ لمن يكلمه في أي مكان و خاصة النت و النت عش الفساد الذي يرمى عليك دون إنذار فالأن تفتح سكايب يرسل لك رابط من مجهول تفتحه تجد فيه جميع ما حرم الله من اللحوم و العورات ما ذنبي و ذنب هذا الفتى أو تلك الفتاة في هذا هل سأغلق الأنترنت و أبتعد عنها ؟ سأصبح بذلك متخلفا هل ألتجأ لأهلي سيصدوني و يسكتوني قبل الكلام و بذلك بتنا نحن العرب المسلمين و الحمد لله و هذا بفعل جهلنا آخر أمة يفكر فيها
كنت أمس على موقع أجنبي و شذني إليه مقال عن العرب عنوانه العرب خرس
و الله عندهم حق فأنظر في برامج تلفزية عندما يأتي إثنان يناقشون عن شيئ مختلفون فيه و الله لن تسمع شيء مما يقال بفعل العراك و هذا أننا لا نفقه فن الحوار و لكننا و الحمد لله أساتذة في فن الخوار (خ)
لا حول و لا قوة إلا بالله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ثائره للاسلام
نائبة المدير
نائبة المدير
ثائره للاسلام


البلد بلاد الله
انثى
عدد الرسائل : 1782
العمل/الترفيه : زوجة و أم
المزاج : ثورية
السٌّمعَة : 57
نقاط : 7666
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

الحوار فن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحوار فن   الحوار فن I_icon_minitimeالأحد 09 أغسطس 2009, 16:35

اقتباس :
و خاصة النت و النت عش الفساد الذي يرمى عليك دون إنذار
اخي الكريم اسمحلي مخالفتك الرأي كل انسان يستعمل اي شيئ في الحياه حسب نفسيته مثال
دخلت سيده على شيخ ليعمل لها الرقيه الشرعيه فنظرت حولها وتفاجأت وقالت لم اظن ان شيخ معروف مثلك ممكن ان يكون لديه جهاز ستاليت لرؤية القنوات الفضائيه فرد عليها قائلا
اجل لدي ساتالايت وفي المطبخ توجد ايضا سكينا
فتسألت اي وجه للتشبه هذا
فقال الساتالات انسان يستطيع ان يشاهد الاخبار العالميه والدروس الدينيه
وانسان اخر يستطيع ان يشاهد كل الاشياء المغضبه لله
والسكين نفس الشيئ انسان يستطيع ان يستعملها في المطبخ استعمال عادي
وانسان اخر يستطيع ان يقتل بها

اقتباس :
فالأن تفتح سكايب يرسل لك رابط من مجهول تفتحه تجد فيه جميع ما حرم الله
حتى هنا اخالفك الرأي لان سكايب تستطيع ان تعمله خاص ولا اي انسان يستطيع الوصول اليك الا من تسمح انت لهم بالوصول فأي احد قبل ان يخاطبك او يرسل لك اي شيئ بعث لك دعوه وعليك انت ان تختار ان تقبله او ترفضه وكذلك الامر بالنسبه للماينجر والياهو
الله خلق لنا عقلا لنميز الخبث من الطيب
ومن ابد الزمان الخبث موجود والطيب موجود
الحمد لله الذي اعطانا عقلا لنميز به
بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin général
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
Admin général


البلد بلاد الإسلام
ذكر
عدد الرسائل : 992
العمل/الترفيه : *
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 63
نقاط : 7824
تاريخ التسجيل : 28/01/2009

الحوار فن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحوار فن   الحوار فن I_icon_minitimeالأحد 09 أغسطس 2009, 16:55

جميل جدا كلامك كله صحيح
لكن أنا أخذت السكايب كمثال فو الله العظيم كلما أفتح السكايب أجد رسالة من مجهول به رابط و قد إحترت لمن أشتكي
نعم يمكن إستعمال النت لإجابياتها لكن لها سلبيات
الله يعفوا بنا و يعفوا عنا
من كل ما لا يحبه و يرضاه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ثائره للاسلام
نائبة المدير
نائبة المدير
ثائره للاسلام


البلد بلاد الله
انثى
عدد الرسائل : 1782
العمل/الترفيه : زوجة و أم
المزاج : ثورية
السٌّمعَة : 57
نقاط : 7666
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

الحوار فن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحوار فن   الحوار فن I_icon_minitimeالأحد 09 أغسطس 2009, 18:14

اجل لقد فهمت لنه مثال لكن هناك طريقه لجعله خاص
والله ولي التوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحوار فن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاعتقال السياسي: العقبة الكأداء في وجه الحوار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بديرة أحلى منتدى | Badira AhlaMontada :: منتدى "بديرة"(القسم الإجتماعي) :: قسم المواضيع الإجتماعية-
انتقل الى: